الخليجيون سبب أزمات ومشاكل اليمن من قديم الزمن
بقلم/أبو إبراهيم المجاهد
المبادرة الخليجية لم ترقى إلى مستوى المسؤولية وهي من باب ذر الرماد على العيون وتغطية جرائمهم بحق اليمن وخصوصا المملكة السعودية
والخليجيون يزعمون أنهم بمبادرتهم أنهم يريدون طرح حلولا للخروج من الأزمة وهم يريدون تعميق الجراح كما هي عادتهم في أزمات اليمن ويزعمون أنهم يريدون إصلاح ذات البين لليمنيين ولم الشمل اليمني كذبوا ورب الكعبة فمصالهم منتهية إن توحد اليمنين وهم يعلمون ذلك من قديم الزمان وهم يعلمون علم اليقين أن مصالحم في تشتت اليمنين……
فلخليجيون يتبجحون على صالح ويستنكرون طلبه بعدم تدخل أعداء اليمن من القطرين والذي لم يرى منخم إلا الأسوأ والخراب والخطر فلماذا يستنكر الخليجيون هذا الطلب ويوجهون اللوم الشديد لغخامة الرئيس .
أنسي هؤلاء الذين يدعمون المعارضة اليمنية والحوثة وتنظين القاعدة ونسي هؤلاء أنهم هم من إحنضنوا صناديد الكفر من أمثال عبدالله الأصنج ومهم من يرسل الدعم للمشايخ القبائل من أجل الندمير والنخريب في بلادنا والغرض توسعهمفي أراضيتا والتوسع فيها هؤلاء يصدق عليهم إن لم تستح فأصنع ماشئت ويحسبون أنهم يحسنون صنعا الذي نفسي لبده أنهم هم من يحفر قبور اليمنيينلكن هيهاتأن يمرروا سياستهم الفاشلة على أبناء اليمن .
أليسوا هم نهم منأحنضت بعض الألوية في الجنوب وكانوا يدعمونهم من أجل القيام بعمليات التدمير والتخرب وقصة المناضل البطل دهمس وحفوة بالأذهاتن وقصة إحتضانهم لللأصنج وبعض قادة العلمانيين وإحاتضانهم للأصنج وغيره وكذلك لعلي سالم البيض وحيدر أبوبكر العطاس وغيرهم فهم لايرقبون في يمن إلا ولا ذمة فأنتبهوا ممن أسامرأوا المؤامارت على شعوبهم وعلى شعوب الأمة ورياح التغيير ستهب عليهم عماقري والله المستعان