السدحان: القصبي مجرد مقلد وليس فناناً.. ونجوميته 5في المئة من «طاش»

شن الفنان عبدالله السدحان  هجوماً عنيفاً  على رفيق دربه الفنان ناصر القصبي حيث وصفه بالمُقلد فقط،  وأنه لا يمتلك  إلا 5في المئة من نجومية طاش ما طاش حيث وصف نفسه بالحائز  على 95 في المئة  من نجومية العمل.
جاء ذلك في اتصال هاتفي تلقته  «الشرق» من السدحان مساء أمس، قال فيه:»  ناصر زميلي وعزيزي ورفيق دربي،  لكن موهبته في التقليد وليس التمثيل، فهو  مُجرد مُقلد وليس فناناً؛ لأن  الفنان هو الذي يبتكر الشخصيات الجميلة، كما  أنه لا يمثل إلا 5في المئة من  نجومية طاش ما طاش».


«أنا الأقوى»

وأضاف  السدحان وفقا لصحيفة الشرق :أنا  «شايل» «طاش ما طاش»، وأمثل 95في المئة من النجومية فيه، ولدي «كركترات»  جميلة أعمل عليها، ولاتزال راسخة في ذهن الجمهور وجميعها ابتكار، و»القصبي»  لن ينجح دوني، ولا يمكنه أن يعمل دون السدحان، فأنا اقوى من أي شخص آخر.
مستطرداً: نعمل الآن على تجهيز مسلسل «طاش بلس»، الذي سيكون رداً قوياً على كل حاسد وحاقد.
«مؤامرة في الخفاء»

وأكد السدحان أن هنالك مؤامرة تدار في  الخفاء ضده بمنزل عبدالرحمن الزايد تحت شعار «الملتقى الفني والإعلامي»،  وقال: «الاجتماع الفني بمنزل الزايد «خرابيط»، والمؤامرة التي يحيكها لن  تهزني، لذلك لا أريد أن يعمل معي مرة أخرى، والقصبي والزايد طلقوا «الهدف»  وقاموا بـ«ضف عفشهم» منها.
وعبر الفنان عبدالله السدحان، عن استيائه الشديد مما نُشر مؤخراً ببعض  الصحف المحلية، الذي وصفه بالهجوم غير المبرر عليه من بعض الصحفيين، وقال:  «لا أعلم ماهي أسباب الهجوم عليّ، هل لأنني قاربت على إنهاء التعميد مع  التليفزيون السعودي؟ ويريدون محاربتي في رزقي؟».
مضيفاً: هنالك بعض وأشدد على «بعض» من الصحفيين مسترزقون وليس لهم ذمة،  فمن واجبات الصحافة أن تكون حيادية ومنصفة، ويجب أن يكون لدى الصحفي الحكمة  الكافية فيما يقول ويطرحه للقارئ.
«دبي انتهت»

موضحاً أنه لا صحة لفك ارتباط قناة دبي  معه، قائلاً:» عقدي مع القناة لمدة عام واحد، قدمت من خلالها «طالع نازل»  وانتهى العقد المبرم بين الطرفين».
«هجوم شرس»

من جانبه قال الكاتب عنبر الدوسري: «استأت  كثيراً من الهجوم الشرس -على حد قوله- الذي شنه بعض الصحفيين على الفنان  عبدالله السدحان، بعد خروجه من قناة MBC، ولا نعلم من المستفيد خصوصاً في  هذه الفترة».

Similar Posts

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *